يعد سطح الحرم المكي الأكثر جذبا للمصلين خلال شهر رمضان، كما يشهد كثافة وإقبالا كبيرين خلال الصلوات الجهرية «المغرب والعشاء والفجر»؛ لتميزه بجو معتدل، خصوصا في الفترة المحصورة بين الإفطار والسحور.
ويزدحم سطح المسجد الحرام، والذي تبلغ مساحته 42 ألف متر، إذ يسع لما يزيد على 90 ألف مصل. فيما خصصت 7 سلالم كهربائية للصعود إليه، ما يجعله يتمتع بخصوصية مميزة، لاسيما بعد توسعة الملك فهد، التي تعد الأكبر في تاريخ الحرم، بقببها الثلاث التي تتوسط سطح الحرم.
وفي هذا السياق، أكد عدد من المعتمرين الذين اتخذوا من سطح المسجد الحرام مصلى لهم لـ«عكاظ» أنهم يحرصون على الحضور منذ وقت مبكر لحجز مكان للصلاة على السطح، ما يجنبهم زحام الصحن، والأروقة التي تشهد كثافة كبيرة من المصلين والمعتمرين والزوار، طوال الشهر المبارك. ويقول خالد الغامدي وسليم الزيادي: نحرص على الصلاة على سطح المسجد الحرام، لما يميزه من أجواء لطيفة خصوصا أوقات الصلوات الليلية، فهو مكان أكثر تهوية، كما أنه مناسب جدا لمن لا يرغبون في هواء التكييف، والباحثين عن الهواء الطبيعي الأكثر نقاء، ولاسيما أننا نقابل عددا كبيرا من الأصدقاء من مختلف مدن المملكة، تعودنا جميعا أن نلتقي هنا على سطح الحرم منذ سنوات خلال شهر رمضان، وأشارا إلى أنهما وأصدقاءهما يتخذون من خلف وأمام القبب
الثلاث مكانا للصلاة في منطقة السطح المسماة بتوسعة الملك فهد.
أما عبدالله حسين وفهد الحربي فقد وصفا الصلاة في سطح المسجد الحرام بأنها أكثر طمأنينة وراحة، بعيدا عن مزاحمة المعتمرين الذين يزدادون في الساحات وفي صحن المطاف والمسعى، معتبرين السطح المكان المناسب لمن يبحث عن الصلاة في خشوع وهدوء.
ويزدحم سطح المسجد الحرام، والذي تبلغ مساحته 42 ألف متر، إذ يسع لما يزيد على 90 ألف مصل. فيما خصصت 7 سلالم كهربائية للصعود إليه، ما يجعله يتمتع بخصوصية مميزة، لاسيما بعد توسعة الملك فهد، التي تعد الأكبر في تاريخ الحرم، بقببها الثلاث التي تتوسط سطح الحرم.
وفي هذا السياق، أكد عدد من المعتمرين الذين اتخذوا من سطح المسجد الحرام مصلى لهم لـ«عكاظ» أنهم يحرصون على الحضور منذ وقت مبكر لحجز مكان للصلاة على السطح، ما يجنبهم زحام الصحن، والأروقة التي تشهد كثافة كبيرة من المصلين والمعتمرين والزوار، طوال الشهر المبارك. ويقول خالد الغامدي وسليم الزيادي: نحرص على الصلاة على سطح المسجد الحرام، لما يميزه من أجواء لطيفة خصوصا أوقات الصلوات الليلية، فهو مكان أكثر تهوية، كما أنه مناسب جدا لمن لا يرغبون في هواء التكييف، والباحثين عن الهواء الطبيعي الأكثر نقاء، ولاسيما أننا نقابل عددا كبيرا من الأصدقاء من مختلف مدن المملكة، تعودنا جميعا أن نلتقي هنا على سطح الحرم منذ سنوات خلال شهر رمضان، وأشارا إلى أنهما وأصدقاءهما يتخذون من خلف وأمام القبب
الثلاث مكانا للصلاة في منطقة السطح المسماة بتوسعة الملك فهد.
أما عبدالله حسين وفهد الحربي فقد وصفا الصلاة في سطح المسجد الحرام بأنها أكثر طمأنينة وراحة، بعيدا عن مزاحمة المعتمرين الذين يزدادون في الساحات وفي صحن المطاف والمسعى، معتبرين السطح المكان المناسب لمن يبحث عن الصلاة في خشوع وهدوء.